الدحيح يحكي.. كيف أصبح مجدي يعقوب أسطورة القلوب؟

اقرأ أيضًا: البابا الذي لا يحمل رقما.. وفاة أقدم مطارنة الكنيسة المصرية

الدحيح والدكتور مجدي يعقوب.. عندما يروي “الدحيح” قصة، فهو لا يكتفي بسرد الأحداث، بل يغوص في التفاصيل، يحلل، ويربط الخيوط ليكشف كيف يتحول شخص عادي إلى أسطورة، وفي حلقته الأخيرة، كان الحديث عن السير مجدي يعقوب، الجراح الذي لم يكتفِ بإنقاذ القلوب طبيًا، بل امتلكها إنسانيًا، ليصبح ملك القلوب بمعنى الكلمة.

اقرأ أيضًا: محاضرة فنية للحكام لتحليل مباريات الأسبوعين السابع والثامن

في حلقته، لم يكتف “الدحيح” بسرد إنجازات يعقوب، بل قدمها بطريقته الفريدة، حيث مزج العلم بالحكاية، والإحصائيات بالعاطفة، والحلقة لم تكن مجرد سيرة ذاتية، بل كانت درسًا في الإصرار والتفاني، وكيف أن الجمع بين العلم والشغف قد يغير حياة ملايين البشر.

اقرأ أيضًا: بخطوات أونلاين.. لينك فتح حساب بنكك عبر بنك الخرطوم 2025 وشروط فتح حساب

اقرأ أيضًا: الرئيس السيسي يرعى احتفالية يوم الثقافة لتكريم رموز الإبداع المصري

ولد مجدي يعقوب في أسوان، في أسرة لم تكن غريبة عن عالم الطب، فوالده كان طبيبًا. لكن الفتى الصعيدي لم يكن يطمح فقط لأن يصبح طبيبًا، بل أراد إحداث فرق حقيقي، درس في جامعة القاهرة، ثم اتجه إلى بريطانيا، حيث صعد سلم النجاح بخطوات ثابتة، حتى أصبح أحد رواد جراحة القلب في العالم.

اقرأ أيضًا: رئيس حزب الوعي يصدر قرارًا جديدًا بتشكيل الهيئة العليا

خريج كلية الإعلام جامعة الإسكندرية عام 2012، متخصص في الصحافة التقنية والترفيهية، شغوف بمتابعة أحدث الابتكارات وقصص الإبداع في عالم التكنولوجيا والفنون.